انا

أنا جاد جداً فيما ستقرأ فلا تضيع وقتك ووقتي... أن تكون مُسلمة قولاً وعملاً، لأني بصراحة اربأ بإنسانة عاقلة ناضجة تقول أنها مُسلمة وهى أبعد ما تكون عن الإسلام الصحيح، لا أريد منك سوى ما قد كتبه الله سبحانه وتعالى عليكِ ولا يهمني جنسيتك ولا مكان إقامتك. ----- أن يتراوح عمرها من 18 إلى 43 سنة (قد تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بخديجة رضي الله عنها وكانت تكبره بخمس عشرة سنة، وتزوج عائشة وهي أصغر منه بسنين كثيرة فلا حرج ابدا في فارق السن إلا عند الجهلة من الناس)، وتكون خلوقة، مُهذبة، لبقة، مثقفة، حنونة، ودودة، ناضجة، ومن أسرة طيبة صالحة، ويُستحب أن تكون من أسرة مرموقة وذات وضع إجتماعي جيد، وهذا ليس شرط بل إستحباب، وعادي جداً إن كانت إنسانة فقيرة هى أو أسرتها ولا يهمني إن كانت مقيمة مع أسرتها من عدمه سواء لأمور خاصة بها أو بأسرتها لكن عليها التوضيح لي إن كان الأمر كذلك، ولا يهمني إن كانت تعمل ام لا، إنما يهمني إن كانت تعمل في مهنة ما أن تكون هذه المهنة خالية تماماً من أي شئ يخالف شريعة الإسلام. ----- لا يهمني جنسيتها، ويجب أن تعلم أنني جنسيتي الإسلام وجميع بلاد المسلمين أوطاني، فأنا لا أؤمن بالقومية العربية ----- أن تكون على قدر من الجمال وذات روح مرحة ورومانسية وغير مُعقدة لا نفسياً ولا فكرياً، ومن حيث الصفات الشكلية ألا يقل الطول عن 160 سم ولا يزيد الوزن بحد أقصى عن 70 كيلو. ----- أن تكون ممن يحبون السفر، ويكون لديها القدرة على الإنتقال مع الزوج من بلد إلى بلد آخر على حسب الحاجة إن أراد الزوج ذلك. ----- أن تكون إنسانة ذكية لديها القدرة على أن تشاركني أعمالي المهنية الخاصة إن طلبت منها ذلك، فأنا لا أريد زوجة وفقط بل أريدها أن تكون لي كل شئ. ----- أن يكون لديها القدرة على الحياة في السراء والضراء وتكون عوناً لزوجها وألا تكون مرفهة لدرجة أنها لا تتحمل مشقة الحياة إن واجهتنا. ----- لا يشترط أن تكون بكراً، عادي جدا إن كانت مُطلقة أو أرملة بشرط توافر الصفات السابق ذكرها. ----- من تجد في نفسها الصفات السابق ذكرها فالتضع حسابي في قائمة الإهتمام الخاصة بها وسأقوم بالتواصل معها، أو فالتبارد هى بالتواصل بشكل مباشر عسى الله أن يقدم بيننا كل خير بإذنه. ----- اسأل الله أن يوفق رجال ونساء المسلمين بالزواج الصالح السعيد .. آمين.