ابحث عن

لله الحمد والفضل والمنة على نعمة ( أعتقد أني لبق وحساس وأهتم بيغيري أكثر من نفسي ولي في اللغة غيض من فيض بشاعرية ورومنسية غزلية . عصامي مكافح أبلغ مرادي مهما كانت العواقب ومجازف.. وليس تهورا بل على حسبة مسبقة ولكن للخطر معي علاقة حميمة لا أحب الروتين الطويل زمنه وعمله ولي مع المزاح صحبة..ورفقة.. غير ان الجدية تأخذ أغلب مهامي اليوميه وايضا محب للكل حتى تثبت إدانة من يقع بحقة الكره استحقاقا منه بذلك لما فعله و على حد مستوياته يكون مقدار البغض لما فعل لا لشخصه.. ف لا أحقد أبدا لانني مسامح ودائما ما اخذ الأمور برويه هادية فلست أحب المشاكل أبدا ولم أكن من قبل ممن يبدأون اللغط والغلط على ايا من كان أو لأي أمر كان ولدي ميزة يراها اغلب الرجال عيبا غير انني في نظري بما انني امتازها عن غيري من الرجال اراها مميزة وهي..(( ان مهما حدث لإمرأة من خطأ أو سوء هي ابتدعته او عمدت فعله او اخطأته أو لعدم معرفة وإدراك أو لتدليس وتغرير او غصبا او كرها اولمقاصد آخرى وقد ترتب على ما أحدثت عواقب تترك في النفوس أثرا قد تبقى على مر السنين ... فمهما كان او مايكون بعده لايحق لأي رجل كان ان يضع اللوم على امراءة هو لها شريك سواءا كانت أم أخت زوجة أو بنت أو حتى صاحبة وخليلة دون ان يتحمل نسبة مما وقع حدثه ... أبدا"...... ولا حتى يتخذ قرار في سد الذريعة تقتضي بأداء شرعي او قضائي او حكم فقهي او ايا كانت ردود الفعل عكسية سلبية فيجب ان يهدأ روعه وتسكن قريرته وتطمئن روحه... ويحكم عقله .. بعد ذلك يعدل الى ما شاء في فعله ليفعله بها .."مع الأخذ بعين الإعتبار بأنهن ذات القوارير وعلى ان اتخاذ القرار يكون على ان اساس المرأة هو الرجل فهو من يقدر أحجام أفعالها واحجام ردود الأفعال و وعواقبها وما ستؤول اليه وما ينبغي على المرأة عملة وإتباعه ........... إلا ان كانت كارهة للعيش معه فالطلاق اصدق واولى صلحا وألفه